كان لايحبها ….تراهُ كوالدها
يخونها ..يغتابها
وهي مشرعة ذراعيها
تنتظر بلهفه هداياه
تضن أنه يغازلها او يفتنها كلماته
والصباح يمتلئ بالشوق إليه يتجاهلها
فيعتصر شغاف قلبها
كان ذالك القبح يملكهُ
وهي فراشة لاهيه
عبثية طفولية الروح
ما أغباها
كان لايحبها ….تراهُ كوالدها
يخونها ..يغتابها
وهي مشرعة ذراعيها
تنتظر بلهفه هداياه
تضن أنه يغازلها او يفتنها كلماته
والصباح يمتلئ بالشوق إليه يتجاهلها
فيعتصر شغاف قلبها
كان ذالك القبح يملكهُ
وهي فراشة لاهيه
عبثية طفولية الروح
ما أغباها